Everything about حوار النخبة
Everything about حوار النخبة
Blog Article
رورك يعبر عن أهمية القراءة لآخر لحظة بقوله"اقرأ دوما شيءا يجعلك تبدو جيدا وانت لم تتممه بعد".
وانطلقت أولى فعاليات البرنامج باستضافة استشاري أمراض الدم والسرطان والصيدلة السريرية والباطنية د. حسين زاده، وتفقده مستشفى جامعة دبي الطبية للاطلاع على إمكانيات المستشفى ودوره الحيوي في رفد برامج الكليات الطبية بالمهارات الإكلينيكية المطلوبة أثناء التدريب العملي، وكذلك إعطاء نصائحه للطالبات وأساتذة الكلية حول مستقبلهم المهني من خلال حوار فعال جرى في مجلس مؤسسة سعيد أحمد لوتاه الخيرية، تحت عنوان " مواكبة مستجدات العلم وأثرها في الحياة".
قسم "حوار مع النخبة" هو مبادرة من منصة نور الإمارات تهدف إلى تسليط الضوء على قصص نجاح الشخصيات النخبوية عبر مقابلات حصرية، حيث يتم تقديم تغطية إعلامية مميزة تعرض مسيرتهم وإنجازاتهم.
سواء كنت تبحث عن آخر الأخبار في التكنولوجيا، أو نصائح حول الصحة والجمال، أو مقالات عن الثقافة والفنون، فإن نور الإمارات هو وجهتك المثالية.
اغتنم الفرصة الآن ودعنا نسلط الضوء على إنجازاتك في "حوار مع النخبة".
انهيار المنظومة التعليمية، حيث لم تتخرج دفعة واحدة في الجامعات طوال سنوات حكمهم.
وأشاد زاده بمستشفى جامعة دبي الطبية وإمكاناتها المتقدمة التي ترشحها لتكون الأفضل على مستوى الدولة ولاسيما أنها نموذج إماراتي يمتلك أحدث الأجهزة الطبية.
محمد سليم العوا: لأنهم كويسين ومحترمين حيفيض بهم الكيل، حيفيض يوما ما. وهو الحقيقة..
وهو المعنى الذي رآه الإمام الراحل الصادق المهدي بحكمة السنين، حين قال: "أرفض تغيير نظام البشير بالقوة، وأكافح التيار القبلي والعنصري"، ولكن للأسف الشديد لم تكن حناجر "تسقط بس" الصاخبة لتسمح لأصوات الحكمة أن يتردد صداها في ذلك المشهد المشحون.
باستقراء التاريخ فإنا نجد أن الأمم في حركتها الحضارية صعودا ونزولا وانهيارا، لا تحركها الجماهير والعامة، بل تقودها النخبة سياسية واجتماعية واقتصادية وثقافية وعلمية؛ إما نحو النهضة والتقدم وتحقيق أهدافها، وإما نحو الانهيار والسقوط في التخلف.
النخب الجزائرية - تنصل من دور محوري وارتماء في حضن السلطة
المحتوى الحصري: يتعين أن تكون المعلومات والقصص المقدمة في الحوار حصرية لمنصة نور الإمارات، وألا تكون قد نُشرت بنفس التفاصيل في وسائل إعلام أخرى.
ذلك أن مستقبل معلومات إضافية العالم الإسلامي يناط بالقيادة التي تمتلك القدرة على شق الطريق اليبس في بحر الأزمة الخانق، وأن تكون قادرة -في رأي الجماهير من الناس- على فعل المعجزات التي تحول مسار التاريخ في لحظاته المدلهمة، وتنير الدرب بفعل تجاوزها ليوميات الأحداث، من خلال قدرتها على استشراف المستقبل، ورسم مسارات العمل المستقبلي، والحد من الخسائر، وتحفظ المحتوى العقائدي لما تحمله من أفكار، حتى لا يفرغ من محتواه أو يحوّر أو يبدل.
وأمثالهم كثير، حتى صار مجتمعنا مزرعة لكل فكرة قادمة من الخارج، وخاصة الأفكار التي تعود على هويتنا الحضارية الإسلامية، وعلى خصوصيتنا بالتشويش، وعلى وحدتنا الدينية والمذهبية بالتفكك، وعلى وشائج أوطاننا بالانفراط.